مفهوم الهندسة الطبية: 💭
هي مجال من مجالات دراسة هندسة الطبّ الحيويّ والمفاهيم التكنولوجيّة، التي تهدف إلى تطوير المعدّات والأجهزة اللازمة لتقديم الرعاية الصحيّة، حيث تدمج العلوم الفيزيائيّة، والكيميائيّة، والحاسوبيّة، والرياضيّات، ومبادئ الهندسة، وذلك لدراسة علم الأحياء، والطب، والسلوك، والصحة، وزرع الأعضاء، التي تهدف إلى الوقاية من الأمراض وتشخيصها وعلاجها، وذلك لإعادة تأهيل المريض وتحسين صحته، كما أنّ تخصّص الهندسة الطبيّة يأتي في مقدمة الثورة الطبيّة، ويتمّ تحقيق تقدّمها من خلال أنشطة متعدّدة التخصصات تدمج العلوم الأخرى بها مع المبادئ الهندسيّة.
تقنيات الهندسة الطبيّة: 💬
لقد طوّر المهندسون الطبيّون العديد من التقنيات التي تساعد على تسهيل كافّة مجالات الحياة، وتساهم في إنقاذ الحياة وحفظها، ومنها: الأطراف الاصطناعية، مثل: البدائل الاصطناعية لأطراف الإنسان، وأطقم الأسنان. الأجهزة والأنظمة الجراحية، مثل: اللّيزر، والجراحة بواسطة الروبوت. نظم مراقبة العلامات الحيوية وكيمياء الدم. الأجهزة المزروعة في الجسم، مثل: مضخات الإنسولين، وأجهزة تنظيم ضربات القلب، والأعضاء الاصطناعيّة. التصوير، مثل: الموجات فوق الصوتيّة، والأشعة السينيّة، والرنين المغناطيسيّ. المعدّات والأجهزة العلاجيّة، مثل: أجهزة غسيل الكلى، والتحفيز الكهربائي للعصب عبر الجلد (اختصاره: TENS). العلاج الإشعاعيّ باستخدام الأشعة السينيّة. أجهزة العلاج الطبيعيّ.
وظائف الهندسة الطبية:👷
ذكرت مجلة (Forbes) ومجلة (CNN Money) بأنّ الهندسة الطبية خلال السنوات الماضية كانت أفضل مهنة في مجال الرعاية الصحيّة، وتؤكّد أن لا حصر للابتكارات والإمكانات الجديدة فيها من الناحية التكنولوجيّة، والأجهزة، والمعرفة، فمجالات الوظائف في الهندسة الطبية تتيح للفرد مجالاً واسعاً لتطوير التخصّصات في الهندسة الطبية، سواءً كانت مواد بيولوجيّة، أو أجهزة تعديل العمليات العصبية، أو ترميم العظام، أو حتى هندسة الخلايا الجذعيّة، فغالباً ما يجمع المهندسون بين مهارة حل المشكلات والمعرفة التقنية، بالإضافة إلى التركيز على دراسة الطب، والرعاية الصحيّة، ومساعدة الآخرين، حيث أدّى ذلك إلى الكثير من التطوير والابتكار وخلق فرص كثيرة في مجال الهندسة الطبية.
هي مجال من مجالات دراسة هندسة الطبّ الحيويّ والمفاهيم التكنولوجيّة، التي تهدف إلى تطوير المعدّات والأجهزة اللازمة لتقديم الرعاية الصحيّة، حيث تدمج العلوم الفيزيائيّة، والكيميائيّة، والحاسوبيّة، والرياضيّات، ومبادئ الهندسة، وذلك لدراسة علم الأحياء، والطب، والسلوك، والصحة، وزرع الأعضاء، التي تهدف إلى الوقاية من الأمراض وتشخيصها وعلاجها، وذلك لإعادة تأهيل المريض وتحسين صحته، كما أنّ تخصّص الهندسة الطبيّة يأتي في مقدمة الثورة الطبيّة، ويتمّ تحقيق تقدّمها من خلال أنشطة متعدّدة التخصصات تدمج العلوم الأخرى بها مع المبادئ الهندسيّة.
تقنيات الهندسة الطبيّة: 💬
لقد طوّر المهندسون الطبيّون العديد من التقنيات التي تساعد على تسهيل كافّة مجالات الحياة، وتساهم في إنقاذ الحياة وحفظها، ومنها: الأطراف الاصطناعية، مثل: البدائل الاصطناعية لأطراف الإنسان، وأطقم الأسنان. الأجهزة والأنظمة الجراحية، مثل: اللّيزر، والجراحة بواسطة الروبوت. نظم مراقبة العلامات الحيوية وكيمياء الدم. الأجهزة المزروعة في الجسم، مثل: مضخات الإنسولين، وأجهزة تنظيم ضربات القلب، والأعضاء الاصطناعيّة. التصوير، مثل: الموجات فوق الصوتيّة، والأشعة السينيّة، والرنين المغناطيسيّ. المعدّات والأجهزة العلاجيّة، مثل: أجهزة غسيل الكلى، والتحفيز الكهربائي للعصب عبر الجلد (اختصاره: TENS). العلاج الإشعاعيّ باستخدام الأشعة السينيّة. أجهزة العلاج الطبيعيّ.
وظائف الهندسة الطبية:👷
ذكرت مجلة (Forbes) ومجلة (CNN Money) بأنّ الهندسة الطبية خلال السنوات الماضية كانت أفضل مهنة في مجال الرعاية الصحيّة، وتؤكّد أن لا حصر للابتكارات والإمكانات الجديدة فيها من الناحية التكنولوجيّة، والأجهزة، والمعرفة، فمجالات الوظائف في الهندسة الطبية تتيح للفرد مجالاً واسعاً لتطوير التخصّصات في الهندسة الطبية، سواءً كانت مواد بيولوجيّة، أو أجهزة تعديل العمليات العصبية، أو ترميم العظام، أو حتى هندسة الخلايا الجذعيّة، فغالباً ما يجمع المهندسون بين مهارة حل المشكلات والمعرفة التقنية، بالإضافة إلى التركيز على دراسة الطب، والرعاية الصحيّة، ومساعدة الآخرين، حيث أدّى ذلك إلى الكثير من التطوير والابتكار وخلق فرص كثيرة في مجال الهندسة الطبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق